قول بعض الكلمات التشجيعية قبل المغادرة في نهاية الدوام؛ وذلك لأنَّ أهم ما يُشعِر المرء بالسعادة وتشجيعه على الاستمرار هو تقدير جهوده، وأنَّه يُحدِث فارقاً في مكان عمله، فهذا ينعكس على بذل جهود أكثر من قِبلهم وتحفيزهم على العمل.
يشير ذلك إلى كثرة الذنوب والمعاصي التي يرتبها الرائي وابتعاده عن طريق الله الصحيح لذلك عليه أن يتوب إلى الله حتى لا ينزل الله عليه جم غضبه.
ويوجد العديد من المواقف الأخرى التي تجعلنا نظن سوءًا بالآخرين منها ضغط العمل، فغالبًا ما يؤجل الأشخاص مهمة الرد على رسائلك الإلكترونية عند تعرضهم لضغط عمل كبير، فلا تفترض بأنهم يتجاهلوك. يمكنك تذكيرهم بطريقة لبقة ومهذبة عبر إرسال بريد إلكتروني آخر أو الذهاب إلى مكتبهم. فأنت لا تعلم ما السبب الذي يمنعهم من الرد على بريدك.
تكون هذه إشارة إلى تخطيه الصعاب والمشاكل التي أرقته طوال الفترة الماضية والتمتع بالاستقرار والسعادة في حياته.
في بعض الأحلام، قد تعتبر استقالة الزميل دلالة على استقبال أخبار غير سارة في المستقبل القريب، وذلك حسب تفسيرات بعض محللي الأحلام.
ألقِ التحية والسلام عند الحضور إلى العمل، وحافظ على بشاشة الوجه والابتسامة.
إذا حلمت بأن زميلتك في العمل قد تم طردها، فقد يعكس ذلك الأذى أو الضرار في بيئة عملك.
أما الحلم بالعمل مع الأصدقاء في العمل في عمل ما، فيمكن أن يدل على تحقيق الأهداف والطموحات التي يسعى إليها نور الامارات الشخص.
قد تظهر اللقاءات مع الزملاء القدامى كرمز للأماني والرغبات العميقة التي ينشدها الفرد.
وإن كنت تشعر بذلك، يمكنك الذهاب إلى زملائك والاستعلام بطريقة ودية وليس متسلّطة عن المشاريع التي يعملون عليها حاليًا، فقد تكتشف بأن لديهم مهام أكثر منك.
أخيرًا، سماع كلام يحمل إيحاءات غير لائقة من زميلة في الحلم يمكن أن يكون إشارة إلى التعرض لكلام مهين من المحيطين بالرائي.
عندما يترك الفرد عمله، تكون مشاعره أعلى ما يمكن، وقد يتحدث بكلام أو يقوم بأفعال يندم عليها لاحقاً بسبب مشاعر التوتر أو العصبية التي تجتاحه في ذلك الوقت، لذلك توجد أخطاء عدة يجب أن تتجنبها خلال توديع زملاء العمل، وهذه الأخطاء هي:
ينم ذلك عن الأخبار الجيدة التي ستسمعها الرائية في الفترة القادمة والتي ستغير حياتها للأفضل.
كما هو معروف "الاعتراف بالخطأ فضيلة"؛ لذا يجب ألا تخجل من تقديم الاعتذار لأي موظف قد ارتكبت خطأ بحقه، فكل إنسان يمكن أن يرتكب الأخطاء، ولكن الشخص الواثق بنفسه هو الشخص الذي يواجه أخطاءه ويعترف بها، ويبحث عن الحلول المناسبة لإصلاحها، وعن الطرائق المفيدة لتفاديها، ويحاول قدر الإمكان عدم الوقوع بها مرةً أخرى في المستقبل.